تسجيل الدخول تسجيل حساب تسجيل الدخول تسجيل حساب look for بحث
هذا الشخص يعمل على التصرف بطرق سيئة أو غير لائقة وبالتالي تتوفر بيئة عمل غير آمنة ولا تكون مناسبة للعمل.
من هذا المنطلق أنا أرى أنّ كسر الحواجز بين العاملين، خاصّةً بين أعضاء الفريق، الواحد أمرًا يجب على جميع الشركات عمله إذ أنّ ذلك يعزّز روح الفريق وهو ما يؤدّي لزيادة الإنتاجية.
التعامل بفعالية مع الزملاء في بيئة العمل يعتبر أمرًا حيويًا لتحقيق النجاح الشخصي والجماعي. بيئة العمل التعاونية والودية تساعد في تعزيز الإنتاجية وتحسين جو العمل بشكل عام.
العمل على تقديم الدعم أو إظهار الثقة إلى الزملاء يعمل على تقوية التواصل بينك وبين الزملاء ويجعل العلاقة بهم قوية ويساعد بشكل كبير في جعل بيئة العمل ناجحة.
النمّام: هو من ينقل الكلام بين الزملاء بهدف الإيقاع بينهم، وينقل للمدير كل ما يحدث.
كما يوجد زميل موجه ويمكنه العمل على مساعدتك في التطور الوظيفي الخاص بك.
تجنب الأحكام المسبقة: تجنب تكوين أحكام سريعة على الآخرين بناءً على مظهرهم أو خلفيتهم.
بناء الصداقات الودية مع بعض الزملاء؛ حيث يعمل الصديق والزميل الجيد بالعمل على تقديم المساعدة للشخص، ودعم وجهات نظره وأفكاره، نور الإمارات كما أنه قد يساعد في بعض الأحيان في توجيهه، وإخباره عن أخطائه التي من الممكن أن يقع فيها.[٧]
إذا كان من الضروري لديك التفاعل مع زميل العمل فعليك الحزم في المواقف الخاصة بك.
ثقافة العلاقات الكره والمرارة تجاه الآخرين سم في نفسك أنت
ما أتحدّث عنه أكبر من مجرّد وجود روابط عاطفيّة بين أعضاء الفريق بل هو الانصهار وهو أمر لمست أثره الإيجابي على الأعمال في معظم الأماكن التي عملت فيها.
ربما ليس عليهم الدعم العاطفي بل التفهم لمساعدتك في مهامك قليلا إذا وجدتِ صعوبة في تأديتها بسبب الظرف التي تمرين به، ولا أرى هذا واجب لازم ولكن نوع من أنواع الذوقيات في التعاملات الإنسانية، أما عن رأيي بشكل عام في العلاقة مع زملاء العمل، فصراحة أنا من أنصار وضع بعض الحدود أو القواعد بالأخص إذا كان الشخص جديدا، فعليه أن يكون حذرا في تعاملاته حتى يتعرف على زملائه جيدا، وأول قاعدة صحيحة في التعاملات هو عدم اقحام الحياة الشخصية أو التفاصيل الخاصة جدا في بيئة العمل، حتى لا تُستغل بشكل أو بآخر تجعل من بيئة العمل مكان غير مريح فتتأثر إنتاجية الفرد وتركيزه في عمله.
تحمل المسؤولية: تحمل المسؤولية عن أخطائك وحاول تصحيحها بدلاً من لوم الآخرين.